الاثنين، 2 سبتمبر 2013

هوه المخرج عايز ايه !!!!! (منقول)


عارف تايتنك ؟ كلنا عارفينها !السفينة دي كان عليها تقريباً 2230 واحد انقذوا منها تقريباً 706 يعني تقريباً 1500 واحد ماتوا
في احداث الفيلم مات تقريباً اغلب الناس بسبب الغرق قبل ما حد يعرف ايه مصير البطل والبطلة . البطل مات تقريباً بعد ساعات من غرق السفينة بسبب البرد وليس الغرق " ده في الفيلم "
كل الناس الي اتفرجت ع الفيلم محستش بآي حاجه تجاه المئات الي بيموتوا ويغرقوا علي الرغم ان كان اغلبهم نساء واطفال .
وكان كل امنية الواحد وهو بيتفرج ع الفيلم ان البطل والبطلة ميمتوش !
البطل لو كان عاش ! كانت الناس هتخرج فرحانه انه تم انقاذه !
مسآلتش نفسك ليه مزعلتش على مئات الناس الي ماتت وزعلت اوي على موت البطل ده ؟ على الرغم البطل ده في الفيلم كان بيلعب قمار وكان بيشرب خمر وكان بيسرق وزنا وعمل كل حاجة غلط ، وفي الاخر بردو اتعاطفت معاه وزعلت لما مات ؟!
على فكره هو مات في حادثة يعني " لم يقتل ! "
عارف ليه ؟
عشان المخرج عايز كده !
هو قدر يخليك تحب البطل اكتر من الاطفال الي ماتت خلاك تتعاطف معاه علي كل عيوبه ؟!
طيب مسآلتش نفسك هل يقدر المخرج انه يخليك تكره واحد حتى لو كله مميزات ؟ اه يقدر بالعكس ده اسهل !
طيب ،،
عرفت ليه بقولك مش هيفرق 2000 واحد ماتوا !
حتى لو شوفتهم بعنيك بيصلوا ويصوموا وفيهم اطفال ونساء !
عرفت ليه مش هتتعاطف حتي لو شوفتهم بيتحرقوا او بيتخنقوا او يتعذبوا !
سيبك من العدد حتى ولو 100 الف واحد مات قدام عنيك بردو ولا هيفرقوا !
لآن للاسف المخرج مش عايز كده !
شوف مين الي بيخرج المشهد وشوف تاريخه ايه ؟ هل بيظلم ؟
بقولك ايه متعتبره فيلم كان اسمه تايتنك رابعة ! يمكن يصعبوا عليك !
المخرج لو عايز كده كان قالك ان من الي ماتوا كان فيهم مهندس ابوه بقاله سنين شغال شغلنتين عشان يجيبلوا مصاريف الكليه !
كان قالك ان من الي ماتوا كان فرحه الاسبوع الي جي !
كان قالك ان اهالي الشهداء فرحتهم بالدنيا لما يلاقوا ابنهم مقتول برصاصه بس وجسمه سليم لاهو محروق ولا متقطع !
كان قالك حاجات كتير اوي !
لكن هو قالك حاجه تانية !
عارف احنا اتعودنا انه يتقالنا ،، متعودناش اننا ندور بنفسنا !
احنا بقينا شعب درامي موسيقيى المشاهد بس تاثر فيه !
بيتاثر بالي يمثل ويكره اللي يقوله الحقيقه ،،
عشان كده هنفضل طول عمرنا عايشين في فيلم كبير بينتهي

حسب مزاج المخرج

الأحد، 25 أغسطس 2013

ارهابي وارهابكم 2

الجماعات الاصولية ظهرت كرد  فعل متطرف ..للعنف المتطرف اللي واجهه الاسلاميون في منتصف القرن الماضي على ايدي عملاء الاحتلال بدون اي سبب ..فقط تحسبا لصحوة شعبية اسلامية ..علموا انها قادمة ..قادمة ..فسعوا الى محاصرة الاسلاميين واعتقالهم وتصفيتهم ..والدس على الاسلام نفسه من اجل تشويه صورته بزرع عملاء سفاحين من شتى الجنسيات بداخل مجتمعاته قاموا بعمليات اجرامية لاتمت للاسلام بصلة ثم ادعوا كذبا ان الاسلام والجهاد كان دافعهم لها .. فغرروا بالسذج والجهلة ممن لايعلموا عن حقيقة دينهم شيئا ..وغرروا بمن تم اضطهادهم من الاسلاميين مستغلين للدوافع الانتتقامية لدى بعضهم ومزكيين لها ..ليستغلوا هؤلاء وهؤلاء لضرب الاسلام والجهاد في مقتل بتلك العمليات الاجرامية التي استخدموهم للقيام بها بدعوى الصحوة الاسلامية والدفاع عن الاسلام ..جهلا وكذبا وزورا ..
وبين الاسلام الجهادي الذي تمت تشويه صورته والانحراف بها عن مسارها الصحيح..والاسلام الصوفي الذي دعا لاعتزال الحياة العامة ..ظهر الوسطيين ..كنتيجة طبيعية من امثال الشيخ محمد متولي الشعراوي ويس رشدي والدكتور محمد عمارة  وكمال ابو المجد والدكتور مصطفى محمود وغيرهم من كبار العلماء والمفكرين الاسلاميين المعاصرين المعتدلين ممن رسخوا للفكر الاسلامي الوسطي الصحيح ودعموه.. فوقفوا بذلك امام كل من الدعوات التكفيرية الهدامة والانحرافات الصوفية المخالفة للمنهج الصحيح ..فاعترفوا بالاسلام السياسي كحل وسط ولم يجدوا راية سواه يعلوها بعد ان قوضت راية الجهاد بايدي العملاء والخونه ...انه الاسلام السياسي الذي وصفه دكتور مصطفى محمود بانه صناعة رأي عام اسلامي قوي ومؤثر  ..ليصبح ملزما للحاكم وموجها له في جميع قراراته ..قائلا "بأن خطأ الحركات الاسلامية في الماضي كان انها حاولت ضرب الحاكم وقلب نظامه  فدخلوا السجون بدلا من ان يدخلوا البرلمان "..-الاسلام السياسي الذي سلاحه الاقناع وليس الجريمة ..الاسلام السياسي الذي يقر في صميم دعوته الانتخاب والبيعة والشورى والاستماع الى رأي الخصم ..والتعددية في الرأي كأساس فالاسلام دين الديمقراطية ..الديمقراطية التي سبقناهم اليها من الاف السنين ..الاسلام يقوم كله على الحرية ويرفض الاكراه بجميع صوره ..فهو دين الرحمة والمودة والسماحة والحلم والعفو والمحبة ..ووسيلته الدعوة بالحسنى ..هو كله سلام ..تحيته السلام وروحه السلام ..فكيف يدعون اليوم بأن الاسلام عدو للديمقراطية ..وكيف يصدقهم اناس منا الا عن جهل او عماله .....
وقد كان بأن صحح اغلب الاسلاميون من جميع الطوائف من مسارهم اتباعا للفكر الوسطي الجديد الذي استحسنوه فلجأوا الى الديمقراطية تحت راية الاسلام السياسي ..آملين كسب قضيتهم العادلة من خلالها بعد ان باءت محاولتهم بكسبها من خلال الجهاد المشروع بالفشل والتشويه والدس ..وهاهو عبود الزمر الذي كتب بحثا في الثمانينات (اثناء فترة سجنه) بعنوان "كفر الاخوان في دخول البرلمان "هاهو يقر بخطأه الذي كان ..ويعترف بالديمقراطية كحل ووسيلة ..فالاسلام دين العلم والفكر ..والعلم والفكر هما ملعبه الذي لايمكن غلبته عليه ابدا ..فكان لزاما على هؤلاء ان يفقهوا الى ذ لك الامر من قبل وان لايخشوا الديمقراطية ..فهي سلاح لهم لاعليهم كما روج البعض من العملاء والجهلة .. وهاهي الايام تثبت صحة ذلك ..ليلتفت العدو اليوم مذهولا ليجد ان سلاحه ذاك الذي حاول طعن الاسلام به موجها الى صدره اليوم ..فيعود الى محاربة الاسلام ومحاولة طعنه بطعن الاسلام السياسي في مقتل كما سبق وفعل مع الفكر الجهادي ..وهاهو يسعى بكل ما أوتي من قوة ووسائل ..لافشال وهدم وتشويه اي مشروع اسلامي سياسي بمعاونة الجهلة والعملاء ..ليملأ الدنيا بعدها صياحا ..بهتانا وزورا ..بفشل الاسلام كدولة ..والاسلاميين كقادة ..وبأن الاسلام لايصلح كنظرية للحكم محاولين بذلك اخراجه من الحياة العامة كلها ..الذي سيستتبعه خروجه من المسجد نفسه بعدها كما سبق وحدث في البوسنة  وبورما وتركيا وغيرها من البلاد التي هوجم الاسلام فيها بضراوة وبنفس تلك الطريقه الممنهجة ..وذلك باخراجه اولا من الحياة العامة ..ثم بااخراجه من المساجد ومحاولة الانقضاض عليه كعقيدة بعد ذلك بهدم مراكزه وتصفية معتنقيه..فالاسلام مركز حياة ولايمكن ان يكون له نصف حياة او ان يسجن في صومعة ..والله اراد بالاسلام ان تكون له راية في الارض وليس فقط ان يكون هداية للافراد في ذواتهم وهو القائل عز وجل (هو الذي ارسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ) فهذا الاظهار للاسلام على الدين كله هدف مقصود ومراد من مرادات الله في الدنيا* ..   ولكن للاسف لم يعد هناك من يعي هذا اليوم .. و انساق الكثير وراء دعواتهم بان الاسلام السياسي بدعة!.. و الاسلاميين ارهابيين !..و الحكم الاسلامي ديكتاتورية وفاشية!! ..ولم يعد هناك متسع للعقل ولم يعد لدى هؤلاء الجهلة ممن يصدقون هذا الكلام استعداد للاستماع سوى الى عقولهم ونفوسهم المريضة وفقط ..لنجد اليوم حديث من اسلامي جهادي كأيمن الظواهري نتيجة لكل هذا يدعونا فيه نحن السائرين تحت راية الاسلام السياسي بالتنحي وترك الساحة لهم ..مصدقا اياهم بفشل الاسلام السياسي وبعدم جدواه ..او واعيا هو ومن معه لما فعله اعدائنا..ومطالبا ايانا بالتنحي بعد فشلنا   في الزود عن اسلامنا وافكارنا وقضايانا  وحمايتهم امام مخططات هؤلاء ودسائسهم   ...وله كل الحق في ذلك:( ففي الحالتين انه الفشل هو من تربص بنا ..فشلنا ..حتى في عرض وجهة نظرنا وتوصيلها الى الناس على اقل تقدير ..ولهذا لم يعد من حل سوى الجهاد وفقط .. في نظر  امثال ايمن الظواهري ومريديه ..فمادام قد نجح اعداءنا في تشويه الاسلام السياسي ايضا ..فلنعد الى العنف لاسترداد اراضينا وكسب قضايانا العادلة ..من خلال الجهاد المشروع كحل وحيد واخير..كما يعتقدون..  والحقيقة ان اعدائنا قد اتحدوا وجمعوا شتى وسائلهم وادواتهم الفكرية والعقائدية والاعلامية والفنية ..وحتى البلطجية والفوضوية منها لمحاربتنا وهذا مافشلنا فيه ايضا..(الاتحاد)         ..فاما الجهاد واما السياسة ..اما الفكر واما العنف (*مقاومة لعنف اعدائنا وردا عليه وليس العنف لمجرد العنف كما يدعون علينا ..فنحن لانرفع سلاحا الا ردا على عدوان ولانقاتل الا دفاعا عن حق مغتصب ) 
وبين الدائرتين تدور الدوائر بيننا.. وتشتعل الفتن والمشاحنات التي تمنعنا من رؤية الارض المشتركة التي نقف عليها معا.....و تمنعنا من رؤية الهدف الواحد لكلينا والذي من المفترض ان يجمعنا مهما اختلفنا على الوسائل ..ليستغل عدونا كل ذلك ويعمل على تزكيته على مر العصور ..فهو يعلم ان كلمة السر هي وحدتنا وان ضمان استتباب الامور لهم هو.. وفقط ..فرقتنا ..فرقتنا التي سعوا ..ومازالوا يسعون اليها ..وسيظلوا على سعيهم اليها دائما في كل زمان ومكان ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين ..فهانحن اليوم ورغم كل المكائد  نجتمع معا بفضل الله وارادته متحدين ضد عدونا المشترك الذي يسعى في مجتمعاتنا هادما لها ولقيمها.. مسيطرا على عقول افرادها وتوجهاتهم بوسائل اعلامه.. وبفنونه ونظرياته وافكاره الفاسدة التي يصدرها الينا.. ناشرا للاباحية والجهل والعصبية.. هانحن نجتمع ضده متحدين في رابعة وفي كل ميادين مصر ..جهاديين وسياسيين ومفكرين. ..اصوليين ومعاصرين ..كلنا تحت راية واحدة ..الاسلام ..الاسلام وفقط ..وهاهم اعداءنا يجتمعون ليبحثوا عن راية اخرى كي يستظلوا تحتها الآن بعد ان افتضحت  راية الديمقراطية الجوفاء التي كانوا يدعونها ..! وافتضحت نظريات الليبرالية الاسلامية والعلمانية الاسلامية! التي ابتدعوها ليضحكوا بها على عقول الجهلاء.. وهاهي الايادي اللعينه تمتد من جديد لتفرقنا فترتد خائبة مدحورة ..ومازالت ايادينا ممدودة داعية كل الفرق والطوائف الى الوحدة تحت راية الاسلام الجامعة .. ومازالت الايادي اللعينه ممتدة لتشد بفتنها ودسائسها على من ندعوهم للانضمام في الصف لتجذبهم اليها او لتمنعهم فقط من الانضمام الينا..او حتى الى مجرد سماعنا بالتشويش على اصواتنا وكتمها بوسائلها وامكانياتها التقنية و الاعلامية المتقدمة الممولة ..لتعلي صوت السفه والجنون والجهل والمرض النفسي والاخلاقي باستخدام نفس تلك الوسائل والامكانيات التي استخدمتها في خنق اصوات العقل والضمير  
ومازالت المعركة مشتعلة..ومازالت الايادي- تتجاذب ..ومازالت الاصوات تعلو على بعضها ومازال المستقبل مبهما معتما غير واضح المعالم ..ولا يوجد (اكيد) وسط كل ذلك الا انه في النهاية لن يعلو الا صوت الحق ..فهذا هو الأكيد باذن الله ..وهذا هو مايجعلنا متفائلين وثابتين رغم كل المصائب والمحن ..فيقيننا وايماننا وثقتنا بالله عز وجل وبعدالة قضايانا ومطالبنا دافعنا وداعمنا  
............
*من مقالات لدكتور مصطفى محمود عن الاسلام السياسي

ارهابي وارهابكم :) ..

كلمة ارهابي لغويا ببساطة معناها تخويفي وبس !..ازاي وليه المجرم والسفاح اللي بيرتكب الجرائم اقترنت بيه كلمة ارهابي اللي معناها مجرد التهديد وليس الفعل ؟!..الموضوع ببساطة ..لان كلمة ارهابي في ديننا نزلت بتأويل جميل من ظاهر الاية (ترهبون به عدو الله وعدوكم ) اي الارهاب النفسي للعدو باعداد العدة والسلاح ..تأويل يحمل معاني الهمة والعزيمة والشجاعة والاخلاص والعمل ..تأويل بيرسخ لفكرة الجهاد عموما في الاسلام وبيثبت اركانها ..فكان لابد من اللجوء للاساليب الملتوية من اجل تشويه الكلمة دي ..
والارهاب النفسي للعدو باعداد العدة والسلاح المسلمين موش هم اول من اخترعوه !..فهو موجود من قديم الازل ..من ايام سيدنا سليمان على سبيل المثال ..لما بعت لملكة سبأ رسالة التوحيد عشان تنشرها بين شعبها .. فبعتت له هدايا مع رسل من عندها عشان يطلعوا ويطلعوها على مدى قوته ..فالاطلاع على مدى القوة لتقدير حسابات مواجهتها كان الهدف الحقيقي من وراء ارسالها للرسل دول ..وهو الشئ اللي فقه له سيدنا سليمان ..فجهز  جيوشه من الانس والجان ..واظهر عتاده وكنوزه في استقبال هؤلاء الرسل ..من اجله..من اجل اظهار قوته الكبيرة امامهم  لتخويفهم وارهابهم  بها ..كي لاينووا محاربته وكي يبتعدوا عن الحرب والقوة عموما كخيار امام مادعاهم اليه فلا يجدوا امامهم حلا الا اعادة التفكير بشأن رفضه او قبوله ..فالقوة والغلبة كانت لغة تلك العصور ولغة اهلها من الغوغاء والجهلة (و الى الان مازالت لغة هؤلاء ..وستظل لغتهم الى الابد ) ..ودين الله لغته العقل ولايحتكم الا اليه ..فكان يجب ارهاب هؤلاء لينحوا لغة السيف والحرب  ويعلموا انها ليست الحل هنا فيعملوا عقولهم ويتدبروا فيما تم دعوتهم اليه ...
وذلك هو الارهاب الذي نعرفه و نحض عليه ...ارهاب للدفاع عن النفس امام  المتجبرين ..ارهاب لجعل هؤلاء يحسبون لنا حسابا بمقاييسهم التي يعدونها على القوة والغلبة فيخشوننا ويعيدوا التفكير الف مرة قبل ان ينووا مهاجمتنا او تحدينا ..ارهاب باعداد العدة والعتاد .. وليس باستخدامها ..
وكم كنت اتمنى ان اصدح بها عالية ..نحن ارهابيون ...ولكن للاسف نحن لسنا كذلك فنحن لانملك من العدة والعتاد الا القليل ..لانملك منها الا الفقير الى التكنولوجيا والفاعلية امام مايملكه عدونا المغرور الجاهل المتكبر ...
ولكننا نحاول ..لذا فنحن مازلنا تحت مظلة حكم الاية الكريمة ..واعدوا  لهم مااستطعتم .. على ما اظن والله اعلم
فنحن نعد ما استطعنا .. والله لايكلف نفسا الا وسعها ..وعن نفسي لما قررت اتعلم كاراتيه  :) قررت اتعلمه كقوة اعد بها نفسي  لارهاب هؤلاء :)) ..ودا مااستطعت اعداده :( ..وباتمنى كان في ايدي اكتر  ..
بس اعتقد ان ممكن نيتي تكفي عند ربنا عشان يقبلني ارهابية :) ..مين عارف !
...........
يــــــــــــــــــــارب ...خليني ارهابية واقبلني من الارهابيين ياكريم :)

اي نعم ..قبطية :)

انا المصريه.. قبطية... اي نعم :) ..قبطيه.. كرمني ربي ونصفني وراعاني بتأييده ونصره ومعجزاته.. زوجة ابو الانبيا الخليل ..وجدة  اشرف المرسلين..انا المصريه .. قبطيه..اي نعم :)) .. قبطيه ..وام العرب اجمعين !!!..ام النبي اسماعيل ! .. :) ..وزوجة اخر المرسلين ماريا .. وام ابنه الوحيد ..
انا المصريه ..ماريا ..القبطيه..... فى ضلالى عبدت اتون.. ووحدت الحفيظ بفكرة..وحاولت اوصل له لما عبدت امون ..ولما ربى هدانى عبدته ..رب موسى وهارون.. ولما عذبونى مااتنهيت.. ولما المسيح نادانى نصرته ..ولما عذبونى ماانتهيت.. ولما الاسلام هل علينا ..اطمأن له قلبى وعليه ثبت .....
والحمد لله .. ولن انتهى عن ثباتى عليه ابدا ان شاء الله الي يوم الدين ..ماهو اخر الرسالات ولابعده دين ...

الاثنين، 5 أغسطس 2013

The essence of Islam- جوهر الاسلام

You never need to belong to any ideology (such as liberalism, socialism, etc) if you are a Muslim
. Islam in itself represents a kind of thinking and ideology besides being a great religion and it is the seal one. Islam is a comprehensive system and an integrated way of life. Islam ideology has terrific and great economic and political theories. Islam as a way of life has social and psychological theses which are more than wonderful. Islam has a point of view for life besides being a religion of thought. Islam focuses on true love for God, for creation and for everything. Islam is not mere appearance or external features. Islamic appearance is the last thing to demonstrate your Islamic religion. Your Islam is regarded as moralities; Islamic look outlook of the universe which is different from the look of the rest of the people from non-Muslims makes all the difference between true Muslims and Muslims by names who see Islam as mere beard and short trousers. Again appearance comes after your genuine and clear love in your dealings with God and to the people and the fact that the whole stemming from being a Muslim and a belonger of Islam with all your being. Islamic appearance is the last thing which is possible to represent your Islam .Even though the appearance of wearing Islamic clothing and other appearance of the finest clothes are recommended as god loves beauty and cleanliness. However appearance is the last thing to convey your status or deep faith and devotion in Islam because the most important thing in Islam is the essence of Islam. Islam also is your determination and your strong will in your Islamic life. Islam is an identity, a kind of identity to which you're belonging to be higher and more supreme than any belonging. That's why there is no nationalism in Islam.
انت موش محتاج تنتمي لايديولوجية لو انت مسلم (ليبرالية-اشتراكية-..الخ ) لان الاسلام في حد ذاته بيمثل فكر وايديولوجية الي جانب كونه دين عظيم ..الاسلام نظام شامل ..منهاج حياة ..الاسلام كفكر له نظريات اقتصادية وسياسية هايلة .....الاسلام كمنهج حياتي له اطروحات اجتماعية ونفسية اكثر من رائعة ...الاسلام وجهة نظر للحياة كمان الى جانب كونه بيمثل دين وفكر ..الاسلام حب حقيقي لله وللخلق وللكون كله ..الاسلام موش مظهر وبس ..المظهر الاسلامي اخر شئ ممكن يدلل على اسلامك بعد روحانياتك الاسلامية واخلاقك الاسلامية وفكرك الاسلامي ونظرتك للكون المختلفة عن نظرة باقي الناس من غير المسلمين .بعد حبك الحقيقي والواضح في تعاملاتك لله وللناس وللكون كله النابع من كونك مسلم ومنتمي للاسلام بكل كيانك .......المظهر الاسلامي اخر شئ ممكن يمثل اسلامك ..ولو ان المظهر الاسلامي من لبس وغيره مظهر من ارقى مايكون ..لكن بالرغم من ذلك هوه اخر شئ ممكن يمثل اسلامك ..لانه موش اهم مافي الاسلام ولاجوهر الاسلام ..الاسلام كمان ارادتك وعزيمتك الاسلام حياة ..الاسلام هوية ..هوية انتمائك لها بيعلو على اي انتماء